هل يمكن أن يكون العلم والفلاسفة منقضين على الدين؟

في ظل تزايد تأثير العلم والتكنولوجيا على المجتمع، يثير طرح هذا السؤال نقاشًا عميقًا حول دور العلم في تفسير الكون.

إذا أصبح العلماء يدافعون عن مصالح القوى الحاكمة بدلاً من التمسك بحقيقة الشريعة، فإن ذلك قد يؤدي إلى تشويه وتعقيد التعاليم الدينية.

هذا التشويه ليس فقط خطرٌ على فهم الجمهور للدين، بلalso forms barriers to the progress and balance of society according to Islamic values.

Thus, the traditional religious institution may become a supporter of the existing system rather than a source of critique and reform.

This raises the question: should science and philosophy be seen as allies or adversaries of religion?