هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون له دور في التعليم دون أن يهدد الروح البشرية؟

هذا هو السؤال الذي يجب أن نناقشه.

بينما يمكن أن يحسن الذكاء الاصطناعي الكفاءة التعليمية، إلا أن هناك نقطة جوهرية يجب أن نعتبرها: التفاعل الإنساني.

التعليم لا يقتصر على نقل الأفكار فقط، بل هو عملية صقل للمهارات الاجتماعية والدعم النفسي.

عندما نغفل عن هذا، نخاطر بخلق جيل ضائع.

يجب أن نحدد دور التكنولوجيا بدقة، وأن نحافظ على مكانتنا كخلائق ذات شعور وقلب دافيء.

1 הערות