التحول الرقمي في التعليم ليس مجرد تحديث تكنولوجي؛ إنه تغيير جذري قد ينتهك جوهر العملية التعليمية نفسها.

بدلاً من تحسين التجربة كما ادعى البعض، يمكن أن يتسبب في فصل أكبر بين الطالب والمعلم، مما يقوض الروابط الاجتماعية والعاطفية الأساسية في عملية التعلم.

إذا كانت التكنولوجيا لا تستطيع تكرار العمق العاطفي للإنسان، فنحن نخاطر بخلق نظام تعليمي بارد وعالمي.

دعونا نتذكر دائماً: هدف التعليم النهائي هو تنمية البشر، وليس مجرد نقل المعلومة.

هل نحن حقاً مستعدون لتحمل مخاطر الفصل الكامل بين التعليم والتفاعل الإنساني؟

#تتمكن #التعلم #الشمولية #العاطفي #رغم

16 التعليقات