التعلم الثوري يولد من خلال الانقلاب الرقمي.

إن رفض الاستثمار في التكنولوجيا بحجة "إصلاح المؤسسة" هو نفسه انتظار المساعدات الخارجية لإعادة بناء المنزل الخاص بنا.

إذا لم ندمج التكنولوجيا في قلب نظامنا التعليمي الآن، سنترك طلابنا خلفهم كما تركنا آبائنا القدماء أمام ثورة الصناعة الأولى.

بدلاً من مجرد إصلاح هياكل قديمة، دعونا نقوم بتعمير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز والألعاب الإلكترونية وغير ذلك الكثير - مما يعطي كل طالب تجربة تعلم شخصية وسريعة.

هل نحن مستعدون لتحويل التعليم جذرياً أم أنه سيظل رهينة الماضي؟

#متهالكة #الوضع #رقمية #استخدام

19 הערות