في ظل التطورات الأخيرة، برزت عدة قضايا مهمة على الساحة الرياضية والسياسية في المغرب.

في الرياضة:

تغير توقيت المباراة النهائية لكأس إفريقيا لأقل من 17 عامًا بين المغرب ومالي أثار جدلاً واسعًا.

مدرب المنتخب الوطني المغربي، نبيل باها، انتقد قرار الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) بتغيير التوقيت من الساعة 8 مساءً إلى الساعة 3 عصرًا.

باها أكد أن هذا التغيير قد يؤثر سلبًا على الجمهور، لكنه أشار إلى أن الفريق مستعد تمامًا للمباراة بغض النظر عن التوقيت.

هذا الموقف يعكس التحديات التي تواجه الفرق الرياضية في التكيف مع القرارات المفاجئة التي قد تؤثر على أدائهم وجمهورهم.

في السياسة:

أكد وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، أن الحل النهائي لنزاع الصحراء يلوح في الأفق، مع احترام تام لوحدة التراب الوطني.

هذا التصريح يأتي في سياق الجهود الدبلوماسية المستمرة التي تبذلها المغرب لتحقيق تسوية نهائية للنزاع، وهو ما يعكس التزام المغرب بالحلول السلمية والتفاوضية.

في التعليم:

مدرست المنهل تقدم برامج إثرائية وشراكات تعليمية لتحسين مهارات الطلبة، تتضمن شراكات مع Intuitive Education Consultants وجمعية Cognia المعتمدة دوليًا.

هذه الخطوة تؤكد التزامهم بتحقيق جودة وإبداع في العملية التعليمية.

من ناحية أخرى، دور الأسرة في حياة الأطفال لا يمكن أن يُهمل.

يمكن أن يكون لأسلوب تربيتنا تأثير عميق على قدراتهم الشخصية والثقة بالنفس.

فقدان الثقة في الرأي الشخصي وضغط المتطلبات المتوقعة قد يؤدي إلى نفورٍ من الصلاة والقراءة وغير ذلك مما ينفع النفس والشخصية.

إن الاحتضان الحقيقي - ليس فقط جسدي ولكن أيضًا عاطفي ومعنوي - هو مفتاح بناء علاقة صحية مع أولادنا.

دعونا نسعى لإيجاد توازن بين التحفيز الأكاديمي وحاجتنا الإنسانية للتواصل والعطف.

#السلميين #تكنولوجيا #الخطوة #والتزاما

1 التعليقات