تلك القوانين التي نتكل عليها لتحقيق العدل هي نفسها التي تحافظ على النظام الظالم!

لماذا لا نبدأ بتحديها بدلاً من الانتظار لتغيير جذري يأتي من الخارج؟

إن قوة التغيير الحقيقي تكمن بداخلنا نحن الذين يدركون ظلم الواقع الحالي ويختارون مقاطعته حتى وإن تعارض ذلك مع ما قد يبدو منطقيًا ومقبولا اجتماعياً.

جسدوا رؤيتكم الخاصة للمجتمع الحر وابحثوا عن طرق مبتكرة لإعادة تعريف مفهوم السلطة والسلطان فيها.

فقد آن الآوان لأفعال جريئة وليس كلمات جوفاء فقط!

#1016

1 commentaires