إن المستقبل يعتمد علينا جميعاً؛ سواء كنا معلمون أم متعلمون أم صناعون قرار.

لقد حان الوقت لإعادة النظر فيما يعنيه التعلم حقًا وكيف يمكننا إنشاء نظام يلبي احتياجات القرن الحادي والعشرين.

إن مفهوم الاقتصاد الدائري يقدم منظورًا بديلاً للتنمية المستدامة حيث يتم تقاسم الموارد والاستخدام بكفاءة بدلاً من الإنتاج والاستهلاك الخطي الحالي.

وهذا لا يشجع فقط على الابتكار والإبداع ولكنه أيضًا يعالج العديد من المشكلات البيئية والاجتماعية الملحة اليوم.

تخيلوا مستقبلًا يتجاوز فيه الطلاب دور المتلقنين ليصبحوا مشاركين نشيطين في رحلتهم الخاصة ويتخذ المسؤولون قرارات مستندة إلى بيانات وأبحاث موثوقة ولا يقتصر الأمر على رؤية الأحلام الكبيرة فحسب، بل يتعلق بوضع أساس متين لبنائها.

#وتحفة #شخصية #العالمية #لاعبي

1 تبصرے