ما العلاقة بين "المجتمعات الذكية" و"تقويض الخصوصية الفردية"؟

هل يمكن للمدن المتصلة بالإنترنت أن تصبح مراكز لمراقبة السكان بدلاً من تقديم خدمات أفضل لهم؟

وكيف يؤثر ذلك على فهمنا للجمال كشيء شخصي مقابل تحوله إلى سلعة قابلة للتسويق عبر البيانات الضخمة وتوجيه الرغبات الاستهلاكية؟

وهل ستصبح مؤسساتنا المالية أكثر سيطرة بسبب وصولها غير المحدود لمعلومات مستهلكينا الشخصية ضمن هذا السياق الجديد لـ "المدن الحيوية"؟

وأخيرًا.

.

.

ماذا يعني كل هذا بالنسبة لحرية وسائل الإعلام حقاً عندما يتم التحكم بكل شيء رقمياً وبشكل مركزي؟

!

هذه بعض الأسئلة التي قد تفتح آفاق نقاش عميق حول مستقبل التكنولوجيا والحريات الأساسية للإنسان الحديث.

1 মন্তব্য