المغرب يواجه تحديات اقتصادية واجتماعية خطيرة تهدد مستقبله.

معدلات البطالة المرتفعة بين الشباب تصل إلى 32% ، مما يجعلهم فريسة سهلة لشبكات الاحتيال الوظيفي.

هذا الوضع يستوجب تدخلاً فورياً من قبل الحكومة لتوفير فرص عمل حقيقية وبرامج دعم اقتصادي تكفل حياة كريمة للمواطنين.

كما أنه من الضروري زيادة حملات التوعية لحماية الشباب من الوقوع ضحية لهذه العصابات.

بالتوازي، لا بد للسلطات الأمنية من مضاعفة جهودها لمكافحة جميع أنواع الجريمة وضمان شعور المواطنين بالأمان والاستقرار.

إن التكامل بين السياسات الاقتصادية والأمنية هو مفتاح تجاوز هذه المرحلة الحرجة وبناء مستقبل أفضل للمملكة المغربية وشعبها الكريم.

#أنها #نتيجة

1 تبصرے