التحرر الاقتصادي، رغم ادعائه بالشفافية والكفاءة، قد يخفي خلفه هجمة على مصالح الشعوب.

بدلاً من خلق ثروة شاملة، غالبًا ما يساهم في تضخيم الثروة الموجودة بالفعل، ويعزل الشرائح الأكثر احتياجا.

هذه النظرية ليست تحريرًا بل هي تنازل للقوى الاقتصادية المسيطرة.

إنها تجرد الدولة من أدواتها اللازمة لحماية المواطنين وضمان العدالة الاجتماعية.

دعونا نعيد التفكير في تعريف التنمية الاقتصادية بما يتضمن الرعاية الحكومية كعنصر أساسي لها.

#تقديم #العامة

13 Kommentarer