هل صحيح أن التوازن بين العمل والحياة الشخصية وهمٌ أم حقيقة قابلة للتحقيق؟

بينما يبدو الأمر وكأننا نحاول ترتيب الأحمال الثقيلة بدلا من تقليل وزنها، إلا أن هناك طرقًا واقعية لتحسين جودة الحياة.

تخيلوا لو أن الشركات بدأت بتطبيق سياسات تشجع الموظفين على تحقيق التوازن الحقيقي وليس الوهمى؛ مثل ساعات عمل مرنة، أيام راحة منتظمة، وعمل عن بُعد عند الحاجة.

بهذه الطريقة، يصبح التوازن بين العمل والشخصية هدفا مشتركا لكلٍ من العامل والشركة، ويصبح لدينا جميعا المزيد من الوقت والطاقة للاستمتاع بالحياة خارج نطاق المكتب.

ما رأيكم بهذا التحول الثقافي؟

#الحقيقة #الأنهار #شهد

1 نظرات