التعليم المستمر ليس مجرد رفاهية، بل صمام أمان وظيفي في عالم يزداد سرعة وكفاءة.

الشركات التي لا تدعم التعليم المستمر لموظفيها تخاطر بخسارة قدرتها التنافسية.

هذا الرأي الجريء يدفع إلى إعادة النظر في الأدوار الأساسية لكلٍّ من الشركات والأفراد.

الشركات لها واجب أخلاقي نحو موظفيها لضمان بقاء مهاراتهم وأدائهم مستدامًا ومتواكبًا مع التطورات المتسارعة للتقنيات والصناعات.

إن عدم القيام بذلك يعني ترك هؤلاء الموظفين عرضة للهجر المهني وانعدام القدرة على المنافسة في سوق العمل.

ومع ذلك، فإن الأفراد أيضًا يحملون المسؤولية الذاتية للتطوير الشخصي والحفاظ على رغبتهم في التعلم والنماء.

دعونا نناقش كيف يمكن جعل التعليم المستمر جزءًا أساسيًّا في عقود العمل وشروط الخدمة بشكل يحقق مصالح كليهما ويعزز الكفاءة العامة لسوق العمل العالمي.

#أدوارا #والموارد

11 Kommentarer