في احتفالنا بيوم الطفل العالمي، دعونا نتوقف لحظة لننظر إلى عالم الألوان الزاهي الذي يعكس مشاعر الأطفال ويحفز تصاميم غرفهم بشكل فعال.

تأثير الألوان الأساسية وأفكار لاستخدامها في التجهيزات الداخلية:

• البرتقالي: دافئ ومحفز للإبداع، يشجع الثقة والاستقلالية.
  

مثال رائع للغرف والألعاب الخاصة بالأطفال.


• الأصفر: مرتبط بسعادة الأطفال، لكن احذر؛ كثافته قد تكون مزعجة لهم.
  

امزجيه مع الأبيض للحصول على توازن جميل.


• الوردي: هدوء وحب.
  

رغم ارتباطه التقليدي بالبنات، إلا أنه مناسب لكلتا الجنسين.


• الأحمر: نشط للغاية وقد يؤدي إلى عدم الانتباه وعدوانية عند الأطفال.
  

اقترنياً مع ألوان محايدة لتلطيف التأثير.


في موضوع آخر، يُعد مارسيلو بيلسا رمزًا للفكر غير التقليدي في كرة القدم.


لقبه الشهير "إل لوكو" (المجنون) يكشف عن شغفه الغير اعتيادي بهذا الرياضة.


بينما البعض يعتبره فاشلاً بسبب قلة ألقابه.


نعيش زمنًا تُغرغنا فيه الشاشات بالانفعال والسطحية، وحين ظنّ الناس أن الشبكات الاجتماعية قد تفتح لهم فسحة حرية، أغرقتهم في الابتذال والتفاهة.


لذلك، لم تعد العقلانية ترفًا فكريًا كما كان يصورها الفلاسفة والمفكرون قرونا طويلة، بل باتت حاجة مجتمعية مُلحّة.


ما نحتاجه حقًا في هذه الشبكات، هو عالم رقمي منضبط، يُبنى على قواعد المناظرة لا على "تريندات" الضجيج.


"الحكمة والجسد: أسرار الجسم البشري والحياة السياسية" الجُسم الإنسان ليس مجرد آلة بيولوجية؛ إنه عالم صغير محكم التنظيم.


يلعب لعابك دورًا حيويًا أكبر مما كنت تعتقد!


فُه هو يحتوي على العديد من العناصر مثل الكهارل، المليارات من البكتيريا، الانزيمات، والبروتينات - جميعها تعمل معًا لدعم صحتنا.


أحد أهم وظائف اللعاب هي حماية الفيتامينات، خاصةً فيتامين B12، أثناء مروره عبر المعدة حتى يصل إلى الأمعاء حيث يتم امتصاصه.


بالإضافة إلى ذلك، يساعد اللعاب أيضًا في توازن درجة الحموضة داخل الفم لمنع الأمراض مثل التسوس والتهاب الأسنان