هل ستصبح اللغة العربية مرادفاً للتراث وليس الابتكار؟

مع تقدم الذكاء الاصطناعي ودمجه في كل جوانب الحياة، قد نواجه خطر تحويل اللغات المحلية الغنية بالتاريخ والثقافة كاللسان العربي إلى وسائل لتذكر الماضي بدلاً من صناعة المستقبل.

بينما نشجع الاستثمار في التعليم والبحث العلمي باللغة العربية ونعمل على تطوير نماذج محلية للذكاء الاصطناعي، يجب التأكد من عدم اختصار دورها في ترجمة الأعمال العالمية فحسب.

إن ضمان بقاء العربية لغة للعصرنة والمعاصرة أمر حيوي لاستعادة زمام مبادرة الإنتاج المعرفي والحفاظ على هويتنا وهدفنا الجماعي.

1 التعليقات