هل نكون مجرد أدوات في لعبة البقاء للأقوى؟

أم سنستغل الإمكانات للفكر المستقل والاستفسارات التي تطالب بتنوع في الأصوات؟

هذا هو التحدي الذي نواجهه اليوم.

في عالم يسوده ملك المال، لا حرية التعبير، كيف يمكن لعملائنا أن يُدافعوا عن حقوقهم؟

الحلول المبتكرة والتغييرات التنظيمية هي مفتاح تجديد الأسس نفسها.

لكن السؤال البارز هو: كيف يمكن أن يكون "الإبداع" جزءًا من النظام دون أن يحل محل حقوق الموظفين؟

إذا كان الموظف هو قلب المؤسسة، فما هو مستقبله في عالم يُكتب لخدمة الربح فقط؟

في عالم التعديلات التنظيمية، هل يتم تضمين أصوات الموظفين حقًا في كل خطوة قرارية، أم أنهم مجرد شهود على اختيارات الآخرين التي يعيشونها؟

يحثنا الوقت على إعادة النظر في كل قرار: هل نضمن أن تكون مصالح الموظفين جزءًا لا يتجزأ من التطور، أم أننا سنبقى ضحية لساعة تدور على محور الربح فقط؟

إن الوقت قد حان للتغيير.

13 Kommentarer