"النظام التعليمي الحالي يكبح الابتكار ويولد العمالقة.

" هذا العنوان المقترح يسلط الضوء على العلاقة بين النظام التعليمي التقليدي وقدرته على حث الطلاب على الإبداع والإبتكار.

فهو يشير ضمنياً بأن الأنظمة التعليمية الحالية قد لا توفر بيئة مناسبة لتطور مهارات حل المشكلات والإبداع لدى المتعلمين وبالتالي توليد عمالقة المستقبل الذين يستطيعون القيادة والتجديد.

وهذا ينبع بشكل مباشر من أولى الفقرات حول أهمية التحول الرقمي الذي يعتبر دعامة أساسية لإعداد جيل قادر على فهم متطلبات سوق العمل المتغيرة باستمرار ومواكبته بما يتناسب مع روح العصر وخصوصيته.

كما انه يرتبط ارتباط وثيق بالنقطة الأخيرة بشأن مراقبة الحكومة واستخداماتها الخاطئة المحتملة للذكاء الاصطناعي والتي بدورها تؤثر تأثيرا مباشرا وغير مباشر على نوعية الخرجيين وكفاءتهم وقدراتهم الذهنية والعملية مستقبلا.

لذلك فإن هذا العنوان يوحي بموضوع للنقاش والحوار الفكري الواسع والموسع لهذه النقطة الأساسية.

1 Mga komento