ماذا لو دمجنا بين فنون الحوار المسرحي والتوعية البيئية والفن التشكيلي ذو الرسائل الثقافية العميقة؟

تخيل مسرحيات موسومة بمضامين مناخية ملحّة، حيث يتم توظيف الألوان والإيقاعات بشكل مدروس لنقل مشاعر المتأثرين بتغير المناخب، بينما تزامن العروضُ مع أعمالٍ تشكيلية تجريدية ذات دلالات رمزية للاستدامة والاستمرارية.

إن هذا التكامل سيسمح بنقل رسائل مؤثرة عبر عيون وأذن الجمهور، وسيفتح آفاقا جديدة لفنون الوعي المجتمعي والمسؤولة.

1 Komentari