الحفاظ على الهوية الثقافية ضروري لبناء مجتمع قوي ومتماسك.

إن فرض نمط واحد للحياة على جميع الناس يتجاهل غنى وتعقيد التجربة البشرية.

بدلا من ذلك، ينبغي لنا احتضان التعددية الثقافية باعتبارها مصدرا للقوة والإلهام، مما يسمح لكل فرد بالتعبير عن ذاته الفريدة والمساهمة بها في نسيج جماعي نابض بالحياة.

فقط عندما نقدر ونحتفل بخصائص بعضنا البعض المختلفة حقا سنتمكن من تحقيق الانسجام الحقيقي والازدهار الجماعي.

1 הערות