في عالم اليوم سريع الخطى، غالبًا ما يتم تجاهل الصحة العامة أثناء التركيز بشكل أساسي على ظهور الشعر.

ومع ذلك، لا يمكن التقليل من دور الصحة النفسية والرفاهية العقلية في الحفاظ على صحته وقوته.

فالشعور بالراحة والسعادة والانتعاش العقلي له علاقة مباشرة بصحة شعر المرء وجماليته.

لذلك، هناك حاجة ماسّة لتوجيه اهتمام مماثل نحو الرعاية الذاتية والعلاج بالنفس بالإضافة إلى طرق العلاج التقليدية الموجودة حالياً.

إن الجمع بين الاثنين سيضمن نتائج أكثر فعالية وطويلة الأمد فيما يتعلق بتحقيق هدف الحصول على شعر جميل وصحي.

وبالتالي، فإن هذا النهج الجديد المقترح سوف يتضمن بحث ودراسة متعمقتين حول كيفية استخدام تقنيات اليقظة الذهنية والإدارة الصحية للإجهاد وغيرها الكثير ضمن خطط نمط الحياة لعلاج مشاكل الشعر المختلفة.

وهذا بدوره سيدفع مجال طب الجلد والشعر خطوات أخرى للأمام ويعطي دفعة لهذه الصناعة أيضا.

1 הערות