التوازن بين الحياة العملية والأسرة ينتهك حق الأفراد في تحديد أولوياتهم الخاصة.

بدلًا من التفكير الاستراتيجي لإدارة الزمن، نركز على تضمين جوانب متعددة من الحياة في جداول زمنية ضيقة.

لماذا لا نتحدى الفكرة نفسها بأن "التوازن" هو الغاية القصوى؟

ربما ما نحن بحاجة إليه حقًا هو المرونة وليس التوازن؛ حيث يُسمح لنا بتغيير الأولويات بناءً على الظروف واحتياجاتنا الفردية دون شعور دائم بالذنب أو عدم الكفاءة.

هل جيلنا مضطر حقًا إلى التسليم بـ "خطاب الواجب الأخلاقي" الذي يقول إنه يجب عليه فعل كل شيء في آنٍ واحد وبصورة مثالية؟

#حول #ككل #الشخص

11 التعليقات