التوازن المثالي بين العمل والحياة هو وهم حديث.

يُغرينا المجتمع الحديث بإنجاز كل شيء ولكنه يجهزنا للعجز المستمر.

بدلاً من البحث عن "التوازن"، فلنركز على بناء مرونة ذهنية واستراتيجيات إدارة ذاتية تُمكِّنكَ من التعايُش مع الواقع المتغير باستمرار.

فالتغيرات المتوقعة هي الحدث الوحيد المؤكد - سواء كانت تلك التغيرات مهنية أو شخصية.

دعونا نقاوم عبادة الكمال ونقبل الطبيعة الديناميكية لحياة مليئة بالمتطلبات المختلفة؛ فهذا سيحررك من ضغوط المثالية ويسمح لك بالعيش بسعادة وسط الاضطراب الدائم.

هل أنت قادرٌ على تغيير نظرتك نحو التوازن؟

#مكان #بالإضافة

30 نظرات