الأسماء.

.

.

قصتها أطول من حروفها وأكثر ثراءً من معناها الظاهري.

فهي نافذة إلى التاريخ والهوية والانتماء.

فاسم "ليزا"، مثلاً، يلخص قروناً من المجدر الأوروبي، بينما يحكي "ليام" عن الشجاعة الأيرلندية العريقة.

أما "ليلى" و"سلاف"، فتجسدان جوهر الثقافة العربية بعمقها وروعتها.

وحتى "هيفاء" و"خلود"، فهما لوحة فنية رسمتها اللغة العربية لتصف جمال الحياة وديمومتها.

وفي النهاية، فإن اسم "محمود" يؤكد أنه حتى في عصر التكنولوجيا، لا زالت قيم الأصالة والإخلاص حاضرة ومؤثرة.

فالاسم ليس مجرد كلمة ننطق بها، بل هو جزء منا، يرسم مسارات حياتنا ويترك بصماته عليها.

فلنتوقف قليلاً لنقدر معنى كل اسم ولنر كيف يشكل الإنسان الذي يحمله.

#معنىالأسم #الثقافةوالهوية

#جهة #التأثير #تساءلت #فريقها

1 Kommentarer