"الصحة الرقمية": مفهوم ناشئ يتطلب إعادة النظر في كيفية إدارة حياتنا عبر الإنترنت.

بينما نركز غالباً على الجوانب التقنية مثل الحفاظ على خصوصيتنا وأمان بياناتنا، فقد أصبح من الضروري الآن فهم الآثار النفسية والتأثير الاجتماعي للاستخدام المفرط للشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي.

فهل هذا يعني ضرورة وضع "حدود صحية" مشابهة لما نتعلمه بشأن النظام الغذائي والنوم بالنسبة لعالمنا الرقمي المتزايد؟

وهل سيؤدي هذا التحول إلى تغيير جذري في طريقة تصميم التطبيقات ومواقع الإنترنت لتشجيع المستخدمين على تبني عادات رقمية صحية؟

#بالجدران #يزال #بأن

1 التعليقات