تنوعت الأحداث العالمية والأخبار البارزة خلال الأيام الأخيرة، ففي حين أكدت الاكتشافات الأخيرة في المملكة العربية السعودية ثراء مواردها الهيدروكربونية وقدرتها على دعم الطلب العالمي للطاقة، كانت هناك أيضاً تحركات دبلوماسية واقتصادية هامة.

بدأت الولايات المتحدة الأمريكية خطوات نحو إعادة النظر في السياسات التجارية، حيث أبدى الرئيس السابق دونالد ترامب انفتاحه للتفاوض حول الرسوم الجمركية، ما قد يؤدي إلى اتفاقيات تجارية جديدة.

على المستوى المحلي، يستعد نادي النصر السعودي بشدة لملاقاة القادسية بعد توجيه المدرب بيولي للاعبين الأساسيين للحذر وعدم التأخر بالحصول على بطاقات صفراء بسبب المخاطر المرتبطة بالإقصاء من المباراة المقبلة.

وهذا يحمل دلالات مهمة لأداء الفريق واستراتيجياته المستقبلية.

عالميًا، اشتدت حدّة الأعمال العدائية بين إسرائيل وغزة، حيث قام الجيش الإسرائيلي بشن حوالي 45 غارة جوية مكثفة استهدف بعضها أماكن صنع وتجميع الأسلحة ومواقع الإطلاق المسلح.

وفي نفس الوقت، تابع العالم بقلق الجدل القضائي المتعلق بجريمة قتل مروّعة هزّت مصر، وهي جريمة قتل وتشريح لجثمان طالب جامعي على يد مدرسه الخاص.

وقد أحيل الملف للقضاء الشرعي لإبداء رأيه النهائي فيه.

أخيرًا وليس آخراً، تلقت السعودية زيارة رفيعة المستوى ممثلة بالسيدة سارة بيسولو نيانتي، وزيرة خارجية ليبيريا، والتي حملت رسالة خاصة بخادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آلفِ-Saud من نظيره الليبيري السيد جوزيف نيوما باوكاي.

وتتناول الرسالة سبل تطوير العلاقات وتعزيز سبل العمل الجماعي بين البلدين.

وهذه الخطوات تحمل دلائل إضافية حول الدور الريادي للسعودية عالمياً.

#عبد #حافة #التالي #عندما

1 التعليقات