الضعفاء هم الأكثر معاناة من اقتصاد غير عادل.

راتب زهيد يكفي لكفاف العيش ولا يوفر أي فرصة لتطوير الذات أو الحصول على رفاهية بسيطة مثل شراء منتجات جمالية.

هذا الوضع يدعو للاستياء والغضب المشروع ضد النظام الاقتصادي الحالي.

التجاعيد ليست المشكلة الوحيدة، بل إن صحتنا العامة تتأثر سلباً بالتلوث البيئي والمشكلات الصحية المزمنة مثل حموضة المعدة وقصور الغدد والتي غالبا ماتكون بسبب عوامل خارجية وليست حتمية العمر.

الدونمة درس يجب استيعابه لفهم كيفية استخدام الدين لأهداف سياسية ودنيوية بحتة.

هم دليل على ضرورة فصل الشؤون الدينية عن الدولة والحفاظ على نقاء العقائد بعيدا عن المصالح الأرضية الضيقة.

تحالفات الأحزاب السياسية غالبا ما تكون مؤقتة وهشة، مبنية على المصلحة الآنية أكثر منها على رؤية وطنية طويلة المدى.

وهذا يؤدي لاستمرار حالة عدم اليقين السياسي وعدم القدرة على تطبيق تغيير جذري حقيقي.

بالنسبة للمظلومية الاقتصادية للتجار المحليين، فالعبء الكبير الناتج عن فروقات اسعار العملات اجبار لهم اما على تحمل خسائر كبيرة او رفع الاسعار على المستهلك النهائي والذي يعاني أصلا من ارتفاع معدلات التضخم.

وفي النهاية، الجميع يخسر.

ختاما، الدفاع عن النفس ضد جرائم الانترنت أمر بالغ الأهمية.

فلا يجب التساهل مع أي نشاط يشعر المستخدم بعدم الراحة او الريبة، فسلامتنا الرقمية تتطلب يقضة مستمرة ضد كل محاولات الاختراق والاستغلال الرقمي.

#صدقه