إدمان المواد الإباحية مشكلة خطيرة ومتفاقمة بشكل كبير اليوم بسبب سهولة الوصول إليها عبر الإنترنت.

إنها تؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية للفرد وتؤدي إلى مشاكل اجتماعية وعائلية.

يجب علينا كأفراد ومجتمع توفير الدعم المناسب لأولئك الذين يعانون منها وتشجيعهم على طلب العلاج المختص.

كما أنه من الضروري تثقيف الشباب حول الآثار الضارة لهذا الإدمان وكيف يمكن الوقاية منه منذ سن مبكرة.

بالإضافة إلى ذلك، ينبغي لنا جميعاً التحلي بالحذر عند التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي والتي غالباً ما تحتوي على محتوى غير ملائم وغير أخلاقي.

إن حماية خصوصيتنا وأطفالنا أمر حيوي للغاية في عالم رقمي متزايد.

في النهاية، لن نصلح الأمور إلا عندما نبدأ بأنفسنا ونكون قدوة حسنة لمن حولنا.

فلنعمل سوياً نحو تحقيق هدف مشترك وهو خلق بيئة آمنة وخالية من المفاسد الأخلاقية التي تهدد بنيتنا المجتمعية.

#لديهم #لراحة