هل يمكننا حقًا فصل الزواج – الذي يعتبر عقدًا مقدسًا وركنًا أساسيًا في المجتمع– عن أسسه الاجتماعية والدينية؟

بينما نسعى لمواءمة ممارساتنا اليومية مع تعاليم الإسلام، يبدو أن مفهوم "الزواج" أصبح أكثر عرضة للتشكيك.

فهل يأتي دور الحكومة لتحديد قواعد اللعبة بدلاً من المؤسسات التقليدية كالأسرة والمجتمع؟

إن هذه النظرة الجديدة تجاه مؤسسة الزواج قد تحمل الكثير من المخاطر الاجتماعية والنفسية، وقد تؤثر أيضاً على دور الآباء والأمهات كمرشدين ومعلمين.

دعونا نفكر مليًا قبل اتخاذ أي خطوات جذرية تغير مسار تاريخ طويل وعريق لحياة الإنسان المسلم!

1 Mga komento