في وسط الزخم العالمي المتواصل، تبدو القضية الفلسطينية كخيط متوتر يتردد صداه عبر مختلف الأصعدة السياسية والاجتماعية والعسكرية.

بينما نركز الأنظار على الحروب التجارية والنفوذ العسكري، لا يمكننا إلا أن نتذكر معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي.

كيف يمكن للعالم أن يتجاهل حقوق الإنسان الأساسية لأكثر من خمسة ملايين فلسطيني؟

إن الصمت أمام الانتهاكات المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني يشجع فقط على المزيد من الظلم والعنف.

حينما نشيد بجهود التعاون والسلام بين الأمم، فلنكن صادقين وصامدين في الدفاع عن العدل والمساواة للجميع، بغض النظر عن خلفيتهم الثقافية أو الدينية.

السلام الحقيقي لا يأتي إلا عندما يتم تحقيق العدل للشعب الفلسطيني.

#مؤكدا #صراع #تاركا #دائم #آثارها

1 Kommentarer