العلاج النفسي ليس مجرد حل مؤقت للأعراض؛ إنه إصلاح جذري للهوية.

إن الأعراض - القلق، الاكتئاب، الخوف - هي علامات لشيء أعمق.

هي رسائل من الذات الداخلية.

بدلاً من استخدام العلاج كشاشة لإخفاء المشكلة الحقيقية، دعونا نتجرأ على الانطلاق نحو التعرف على جذور تلك الرسائل ومعالجتها.

فلماذا نسعى دائمًا للتقليل من فعالية حالتنا العقلية بينما يمكننا استخدامها كفرصة فريدة للسعي خلف النمو الشخصي؟

هل نحن مستعدون حقًا لاتباع مسار الشفاء هذا أم سنظل نجد الراحة المؤقتة في وصفات العلاج السريع؟

1 التعليقات