الحقيقة المرة هي أن التوازن بين العمل والحياة الشخصية هو مجرد وهم!

نحن نعيش في عالم يتطلب منا العمل بلا توقف، والنجاح يعتمد على مدى استعدادنا للتضحية بوقتنا الشخصي.

تحديد الأولويات ووضع حدود واضحة هي مجرد كلمات جميلة لا تنطبق في الواقع.

العمل من المنزل والجلسة الراحلة ليست حلولا فعالة.

ما نحتاجه هو تغيير جذري في ثقافة العمل، حيث يتم تقدير الفرد على أساس جودة العمل وليس الساعات المبذولة.

هل توافقون؟

أم تعتقدون أن التوازن ممكن؟

#صحيpp

12 Mga komento