يمكننا رؤية تأثير النجوم العالميين مثل رونالدو ليس فقط في تعزيز صورة الدولة، ولكن أيضاً في خلق فرص اقتصادية واستثمارية جديدة.

فعلى سبيل المثال، قد يؤدي وجود لاعب كرة قدم شهير في الدوري المحلي إلى جذب المزيد من الاهتمام الدولي وزيادة عدد الزوار والسائحين، وبالتالي زيادة الإنفاق والاستثمار في القطاعات المختلفة.

هذا النوع من التأثير يمكن ملاحظته في العديد من البلدان الأخرى حيث يتمتع لاعبو كرة القدم بشعبية عالمية، وقد أصبحت بعض المدن مراكز اقتصادية وثقافية مهمة بفضل ارتباطها بلاعب معين.

بالإضافة إلى ذلك، فإن نجاح رونالدو في الحفاظ على لياقته البدنية في عمر متقدم قد يدفع الآخرين إلى تبني نمط حياة صحي أكثر، وهو الأمر الذي له آثار اجتماعية وصحية إيجابية.

أما بالنسبة للإسرائيليين الذين طالبوا بوقف الحرب، فقد سلطت تصرفاتهم الضوء على الخلافات الداخلية داخل المجتمع بشأن سياسات الحكومة المتعلقة بالنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

ومن المهم فهم دوافع هؤلاء الجنود الاحتياطيين وأسباب رفضهم المشاركة في العمليات العسكرية.

هل هي بسبب القلق الأخلاقي، أم أنها نتيجة للمعاناة النفسية الناجمة عن الصراع الطويل؟

وما هي الرسائل السياسية التي تحملها احتجاجاتهم للحكومة وللمجتمع الدولي؟

كل هذه أسئلة تستحق البحث والنقاش.