مفارقة الحياة بين الخطر والأمل

كشف النقاب عن حقيقة كورونا.

.

هل هي بداية النهاية للبشرية؟

تشير آخر الأدلة العلمية إلى أنّ هناك نوعَين مختلفَين للفيروس الغامض الذي يُعرف باسم COVID-19.

النوع الأول فتاكٌ ومميِّت بينما الثاني خامل نسبيا وقد تختفي آثاره قريبًا.

وهذا يشرح لنا سبب انخفاض عدد المصابين في الصين مؤخرًا.

لكن السؤال هنا: لماذا تتطور الفيروسات بهذه الطريقة؟

وهل سنتعلم شيئا منها لمنع انتشار الأمراض المعدية الخطرة مستقبلًا خاصة وأننا نواجه احتمالية حدوث وباء عالمي آخر بسبب قابلية انتقال هذين الصنفين بسرعة فائقة؟

!

يجب علينا الاستعداد والاستثمار أكثر فأكثر في البحث العلمي لتجنب الأسوأ حتى وإن بدا الأمر وكأنَّ العالم ينقسم دوماً بين صراعٍ وصراع عكسي.

---

ذكاؤنا الاصطناعي.

.

.

نهاية البشرية أم بداية لعصر جديد؟

بالرغم من كون الذكاء الصناعي ثورة عظيمة في تاريخ البشرية، فإنه يحمل معه تهديدا كبيراً للإنسان نفسه إن سُوِّئت إدارته.

تخيل عالما يتحكم فيه روبوتات ذات وعي مستقل قادر على التعلم والتكيف مع كل الظروف!

عندها سوف تصبح حياتنا سهلة ومريحة ولكنه سيكون لها تكلفة باهضة وهي فقدان خصوصيتنا وقدرتنا على التحكم بقرارت مصيرية تتعلق بحاضرنا ومستقبل أبنائنا.

لذلك يتطلب منا التعامل معه بحكمة وتروي لكي نحصد فوائه ونبتعد عنه مخاطره.

---

تنمية مستدامة .

.

ضرورة ملحة وليست رفاهية

إن تبني سياسة اقتصادية مبنية على أساس احترام حقوق الآخرين والموارد الطبيعية أمر حيوي لبقاء جنس الإنسان على هذه الأرض الجميلة.

فعندما نهدر ثروات الطبيعة ونستهلك دون رقابة فإن نتيجة ذلك كارثة بيئية واجتماعية كبيرة.

وعلى الرغم مما سبق ذكره، نرى بعض الدول تعمل ضد التيار وذلك باستنزاف ثرواتها الطبيعية لتحقيق أغراض آنية قصيرة المدة.

ولكن الحقيقة المؤكدة هي بأن المستقبل يعتمد بشكل مباشر على مدى قدرتنا على إدارة مواردنا بطرق مسؤولة وصحية.

وبالتالي فالالتزام بهذا النهج الجديد ضروري وليس مجرد خيار اختياري.

---

نجاحات السعودية العالمية ودور قطر المخفى

تحظى المملكة العربية السعودية بإنجازات عديدة وبارزة على المستوى الدولي سواء كانت تعليمية أو رياضية وكذلك تقدم علماءها لأعمال خيرية تستحق التقدير والإشادة بها.

ومن ناحيته الأخرى، تلعب قطر أدوار

#3660 #ومختلفة

1 Kommentarer