في ظل التحديات التي يواجهها التعليم في القدس، يواجه الطلاب والمعلمون صعوبات كبيرة.

نقص الغرف الصفية والمرافق التعليمية، بالإضافة إلى نقص المعلمين بسبب الحواجز الإسرائيلية، يؤثران سلباً على جودة التعليم.

كما أن ارتفاع تكاليف التعليم والرواتب المنخفضة للمعلمين يساهمان في زيادة معدلات التسرب من التعليم.

ومع ذلك، هناك جهود لتبني التعليم الرقمي والمنصات التعليمية لدعم التعليم عن بُعد، ولكنها تواجه تحديات مثل ضعف الإنترنت وقلة الأجهزة.

يجب على الجهات المعنية العمل على تحسين البنية التحتية، ودعم المعلمين، وتوفير فرص التعليم المهني، وتعزيز دور أولياء الأمور في الدفاع عن حق أبنائهم في التعليم.

1 التعليقات