النظام الحالي يخدم الأغنياء؛ نحتاج إلى انهيار كامل لسياسات التأمين الصحي، وإعادة بنائه من جديد على أساس مبادئ العدالة والشمولية.
حان الوقت لطرح سؤال جذري: لماذا نقبل بأن يكون الصحة حقًا لأفضل المستفيدين فقط؟
دعونا نتخيل إطار تأمين صحي جديد يتجاوز مجرد دمج المعاشات والرسوم الصحية.
لنبن من جديد على مبادئ توزيع الثروة بشكل عادل، حيث يُفرض ضرائب أعلى على الأغنياء والمجموعات المالية لتمويل نظام صحي مجاني وشامل.
إنه تحول جذري، ولكن هل يمكن أن يكون حلاً لإنقاذ الآلاف من المعوزين؟
لكي نصل إلى نظام صحي عادل حقًا، دعونا نتجاوز الحدود التقليدية ونمزج بين التأمينات الخاصة والعامة، مما يضمن أن لا يكون هناك فراغ في الرعاية.
يجب على كل شخص الاستفادة من نظام صحي تتجاوزه أولويات الأرباح، والذي يضمن لكل مواطن حقًا في الرعاية الصحية بغض النظر عن الثروة.
دعونا نفتح هذه المحادثة.
هل يمكن أن يكون التأمين الصحي المجاني والشامل حقًا جزءًا من تطور مجتمعنا؟
إذا كان بإمكاننا دفع ضرائب أعلى لضمان صحة الجميع، فلماذا نخشى هذه التغييرات الجذرية؟
كونوا جريئين: ادعوا الإصلاح أو تفنيده.
إن قبول ما هو معروف لم يفلح أبدًا في حل المشاكل الجذرية.
هل نتمسك بالضغط التقليدي، أم نُعِزَّ إلى آفاق جديدة من الصحة والعدالة؟
انخرط في المناقشة: هل تروج لإصلاحات جذرية في التأمين الصحي، أو تتساءل عما إذا كان مثل هذا النظام قابلًا للتطبيق؟
#الشفاء_لا_الربح
#وشموليp #لحماية #الخدمات #انتقد #المنشور

14 Comentarios