في ظل التحولات الرقمية الهائلة التي يشهدها عالم اليوم، يتعين علينا إعادة تعريف دور التكنولوجيا في حياتنا وفي تعليمنا.

بدلاً من مقاومة التكنولوجيا، يجب أن نحتضنها كفرصة لبناء مجتمع معرفي قوي ومبتكر.

لنعمل على تطوير مهارات شبابنا ليصبحوا صانعين للتكنولوجيات الحديثة، ولنشجع إنشاء محتوى رقمي يعكس قيمنا ويعزز هويتنا.

إن هذا هو الطريق الوحيد للبقاء واستدامته في عالم يتطور بسرعة البرق.

فلا مكان للخوف أو التردد أمام تقدم العلوم والتكنولوجيا، فالتغيير أمر لا مناص منه، وينبغي استقباله بوعي وثقة بالنفس وبالقدرات الكبيرة لمجتمعاتنا.

1 Kommentarer