هل يمكن أن يكون التوازن بين العمل والحياة الخاصة مجرد غطاء لتبرير المزيد من العمل؟

هل نستخدم مفهوم التوازن كوسيلة لتبرير الاعتماد الزائد على العمل؟

هل ننسى أن الاسترخاء والراحة هي جزء أساسي من الصحة النفسية والاجتماعية؟

هذه الأسئلة تثير الإشكالية حول كيفية تحقيق التوازن بين العمل والحياة الخاصة بشكل صحيح.

بدلاً من التركيز على كيفية جعل الأمور تعمل بشكل أقل لكن بطريقة أكثر فعالية، نشجع الاعتماد الزائد والكثافة في العمل.

هل نكون على وشك إنشاء بيئة عمل تعيسة باسم "التوازن"?

1 Komentar