التحدي الأكبر أمام حوار الأديان يكمن في تجاوز الهويات الجامدة وإعادة تعريف الذات أساسياً.

هل نحن مستعدون لإخلاء الصفوف ونحن نحترم اختلافاتنا؟

سواء كانت تلك الاختلافات متعلقة بالدين، اللغة، الثقافة، أو السياسة، فإن الحفاظ على هويتهم الخاصة قد يحرف مسار الحوار الإنساني الحقيقي باتجاه منافسة ضيقة.

* هذه ليست دعوة لتآكل الإيمان الشخصي أو الثقافات الغنية التي ورثناها جيلاً بعد جيل.

ولكنها دعوة لفتح قلوب وعقول جديدة لاستقبال العالم في تنوعه الواسع.

فقط حين نتوقف مؤقتاً عن الدفاع عن "أنا" الخاص بنا ونبدأ الاستماع إلى "أنتم"، يمكننا حقاً البدء في صناعة مجتمعات مبنية على الاحترام والتفاهم المشترك.

#التحديات #والتمييزh3 #ينبغي #المتأصل #الوحيد

13 Kommentarer