النظام التعليمي كما هو قائم هو مجرد منتوج صناعي يهدف إلى إنتاج أفراد مطواعين، وليس نخباً تفكر وتحاور.

هذا النظام، رغم تسميته "العالي"، يقيد بحرية التفكير بدلاً من تشجيعه.

فهو يعطي الأولوية للحفظ والتقليد بدلاً من الابتكار والتطوير.

كيف يمكن لنا أن نتوقع تغيير العالم حينما نمارس فيه أنظمة تعلم لم تعد تناسب القرن الواحد والعشرين؟

إذا كنت ترى أنني مخطئة، شاركني برأيك.

لكن إذا كنت توافقني، دعنا نعيد النظر الجذري في طرائق التعليم لدينا لنحقق فعلاً تعليماً عالي الجودة يساهم في تنمية اقتصاداتنا وخلق مجتمعات أكثر ابتكاراً.

#تطبيق #المهارات

13 הערות