مواكبة التطورات العالمية هي مفتاح النجاح لأي دولة تسعى للحفاظ على استقرارها وسيادتها.

وفي ظل ظهور الإنترنت والثورة الرقمية، تواجه العديد من الدول تهديدات جديدة تتعلق بالأمن السيبراني والجريمة الإلكترونية.

ومن هنا تأتي أهمية وضع استراتيجيات وطنية فعالة لمواجهة هذه التحديات وحماية مصالح البلاد ومواطنيها.

كما يتطلب الأمر أيضاً تعاوناً دولياً وتبادل الخبرات والمعلومات الأمنية بين مختلف الجهات المعنية لحماية المجتمعات الافتراضية وضمان سلامتها.

إن بناء القدرات المحلية وتعزيز البنية التحتية الرقمية الآمنة أمر ضروري لدعم هذه الجهود الوطنية والدولية الرامية للحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي في العصر الحديث.

1 टिप्पणियाँ