هل يمكن للفن أن يكون أداة للتغيير الاجتماعي؟

هذا السؤال يطرح نفسه في كل من العمل الأدبي والفني.

في "ترحل من وادي" للبارودي، نكتشف أن الحياة لا تتوقف عند الألم أو الفرح، بل هي رحلة مستمرة.

هذا الأمر يعكس ما نريده في رواية "البحث عن وليد مسعود" التي تركز على الاستمرارية والبحث عن الذات.

لكن، هل يمكن للفن أن يكون أداة للتغيير الاجتماعي؟

هل يمكن أن يغير الفن من كيفية تفاعلنا مع التغيرات التي نواجهها؟

هذا السؤال يطرح فرصة جديدة للنقاش: كيف يمكن للفن أن يكون أداة للتغيير الاجتماعي؟

هل يمكن أن يغير الفن من كيفية تفاعلنا مع التغيرات التي نواجهها؟

هذا السؤال يطرح فرصة جديدة للنقاش: كيف يمكن للفن أن يكون أداة للتغيير الاجتماعي؟

هل يمكن أن يغير الفن من كيفية تفاعلنا مع التغيرات التي نواجهها؟

#بمصدر #ترحل

1 التعليقات