هل يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي أداة فعالة في تحقيق العدالة التعليمية؟

هذا السؤال يثير جدلًا كبيرًا.

بينما تقدم الأدوات الرقمية خدمات شخصية ذاتيًا، إلا أن الفجوات الثقافية والحاجات النفسية الفريدة لكل طفل قد لا تُفهم بشكل كامل.

إن القدرة على التواصل والتوجيه الإنساني لا يمكن استبدالها بسهولة بأجهزة الكمبيوتر.

حتى لو كانت خوارزميات الآلات محايدة، إلا أن التحيز غير المرغوب فيه قد لا يختفي بسهولة.

الحل يكمن في دمج الإنسان والآلة بشكل متكامل.

1 הערות