تطور القطاع الثقافي السعودي، وتصاعد التوتر الجزائري الفرنسي، وسرعة التحولات الرقمية.

.

.

جميع هذه الموضوعات وغيرها الكثير تذكرنا بحقيقة واحدة وهي أن العالم سريع التغير ويتطلب مرونة واستعداد للتكيف.

فالسعودية تسعى لأن تصبح مركزًا ثقافيًا بارزا، ولكن لديها أيضًا مسؤولية الحفاظ على توازن دبلوماسي صحيح عند التعامل مع مختلف الشركاء.

وفي الوقت نفسه، يجب علينا أن نتأنى بشأن الإفراط في استخدام التكنولوجيا ونحافظ على الترابط البشري الأصيل والعلاقات الاجتماعية الصحية.

وفي نهاية المطاف، فإن مفتاح النجاح والاستمرارية يكمن في الاعتراف بهذين العالمين (التكنولوجي والإنساني) وإيجاد طريقة لإبقائهما يعملان بالتوازي لخلق مستقبل غني ومليء بالأمل.

1 التعليقات