الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لتحسين التعليم، لكنه يجب أن يُستخدم بحكمة.

يجب أن نركز على تطوير أدوات تتيح للناس فهم مختلف وجهات النظر، بدلاً من الاعتماد على نظام ذكاء اصطناعي يحدّد لنا ما هو "مُناسب".

يجب أن يكون التركيز على تنوع المعلمين من خلفيات مختلفة، حيث يمكن أن يوفروا إلهامًا وتحفيزًا لا يمكن أن يوفرها الذكاء الاصطناعي.

يجب أن نعمل على توفير بيئات تعليمية تُشجّع على التفاعل البشري المتعدد الثقافات.

في مجال الخصوصية، يجب أن نركز على تحسين حماية البيانات وتحسين نظامها، وأن تكون ذات سيادة في مجال حماية خصوصية المستخدم.

يجب أن يكون الذكاء الاصطناعي القائم على تعزيز مفهوم الخصوصية، وأن يكون على استعداد لمواجهة التحديات التي قد تطرأ على الأمن والخصوصية.

يجب أن نعمل على تطوير الذكاء الاصطناعي ليتمكن حقًا من "الفهم"، أي فهم السياق والدلالات الدقيقة لكل كلمة ومفهوم، دون أن يتمقضِع الصحة النفسية والأواصر الاجتماعية للإنسان.

يجب أن نعمل على الموازنة بين الابتكارات الجديدة وقدرات الذكاء الاصطناعي وبين الحاجة الملحة للحفاظ على الروابط الاجتماعية والعلاقات الشخصية.

في التعليم، يجب أن نركز على تحسين الجودة التعليمية بشكل عام، وأن نضمن العدالة والمساواة في الوصول إلى التعليم.

يجب أن نعمل على وضع سياسات واضحة تنظم استخدام ونشر المعلومات الشخصية وفقًا للقوانين الدولية وللشريعة الإسلامية.

يجب أن نعمل على الموازنة بين الفوائد التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في التعليم والآثار المحتملة.