إن العالم يتغير بسرعة مذهلة، والشغف الإنساني هو الثابت الوحيد في خضم هذا التغيير.

فمثلما يتحدى العاشقان حدود جغرافية وتاريخية باحثَين عن سعادتهما المشتركة؛ وما إن تنطفئ الحرب ليُعاد رسم الخرائط السياسية، كذلك العلم والطب يسيران جنبًا إلى جنب مع التاريخ والمعتقدات المجتمعية.

فعبقرية الدكتور كاواساكي مثالٌ آخر على قوة الروح البشرية والإصرار على فهم ما يصيب أجسامنا وأجسام أحبتنا.

بينما تسعى دول وسياسيون لصنع مستقبل آمن لمواطنيهم، فالعلماء يحاولون جعل المستقبل أفضل لكل فرد بالتحديد.

فرغم الاختلاف الظاهري لهذه المسارات، لكن كلا الطريقين جزء أساسي من رحلتنا الجماعية نحو التقدم والبقاء.

#مرة #يتم #بينما #تكون #الوقائية

1 التعليقات