في ظل المتغيرات العالمية المتلاحقة، يتوجب علينا أن نستعد لما هو آت.

فبالإضافة إلى المخاطر الرقمية المحتملة، هناك دروس تاريخية وعلم نفس تُعلمنا قيمة الاستراتيجية والقوة الداخلية.

من المهم التركيز على التعليم الذاتي والتطور المستمر، سواء كان ذلك في مجال التكنولوجيا أو الفنون.

كما يجب ألا نتجاهل الجوانب الأخرى للحياة البشرية، مثل العلاقة بين الناس وبين الجمهور والمؤسسات الرياضية.

وفي كل هذا، دعونا لا ننسى الأخلاق والاحترام للقانون الدولي وحقوق الإنسان.

فالشفافية هي الأساس لبناء الثقة بين الأمم.

أخيراً وليس آخراً، لنذكر دائماً أن الصحة والسلامة الرقمية ليست أقل أهمية من صحتنا البدنية.

فلنتخذ الخطوات اللازمة لحماية بياناتنا وأنظمتنا من أي تهديد محتمل.

لنكن مستعدين، ولنكون جزءاً من الحل.

1 মন্তব্য