في عالم مليء بالتناقضات والتنوع، نكتشف أن التكنولوجيا قد أصبحت سجنًا رقميًا لا نهاية له.

بدلاً من منحنا حرية العمل من أي مكان، جعلتنا عبيدًا لرقمية لدينا.

هذا التباين بين العمل والحياة الشخصية قد أصبح مجرد وهم في زمن التكنولوجيا.

هل يمكن أن نبدأ في إعادة التفكير الخطير في علاقتنا بالتكنولوجيا؟

1 Comentarios