هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصبح مُعلمًا للمشاعر؟

في عالم التعليم الذكي، حيث يُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين فهم الطلاب وقياس أدائهم الأكاديمي، بدأت تساؤلات جديدة تظهر: هل يمكن لهذه التقنيات أن تُفهم وتُدرّب على مشاعر البشر؟

كيف نفسر "الذكاء" في سياق التعاطف والempathie التي تعتبر محاورًا أساسية في النمو الإنساني؟

هل يُمكن للأطفال الذين يتعلمون من روبوتات ذكية أن ينشئوا علاقات صحية ومُستدامة مع الآخرين، أو أن يُدركوا قيمة التعاطف واللُطف دون اتصال بشخص حقيقي يشعر ويتفاعل؟

25 Kommentarer