🎯 الذكاء الاصطناعي: بين التحدي والتحدي

الذكاء الاصطناعي يثير نقاشًا حول تأثيره على سوق العمل، حيث يُعتبر أحيانًا «الخليفة» للآلات التي تتغلب على المهام البشرية.

ومع ذلك، يجب أن نواجه الحقيقة الصعبة: الذكاء الاصطناعي لا يخلق فرص عمل؛ إنه يدمرها.

كل مرة يدخل فيها الذكاء الاصطناعي مجالًا ما، تخسر معه وظيفة واحدة على الأقل لشخص بشري.

من تشخيص المرض إلى إدارة المحافظ الاستثمارية، حتى كتابة الشعر، تم تصميم معظم أجزاء الذكاء الاصطناعي لأداء مهام كانت تقوم بها سابقا أدوات بشرية ماهرة.

لن نستطيع إرجاع هذه الوظائف إلا عبر مقاومة انتشار الذكاء الاصطناعي بشكل واسع جدًا في أماكن العمل.

هل نحن مستعدون لهذا الواقع الجريء؟

أم سنفضل حلم تحسين الكفاءة الذي يأتي دائمًا بخلفية ظلها الدامسة لفقدان حقوق الإنسان الأساسية والوظائف الثمينة؟

1 Komentari