التعددية في عيوننا:

الجغرافيا، الثقافة، الدين.

.

.

عوامل تشكل هويتنا الجماعية وتضيف طابعاً فريداً لكل فرد منا.

فعلى الرغم من اختلاف الديانات وانتشار المسلمين بنسبة 2.

45 مليار نسمة مقابل عدد كبير من المسيحيين، إلا أنها جميعاً تؤكد على غنى العالم بتنوعه البشري.

كما أكدت التكنولوجيا دورها الكبير في تسهيل عملية التعليم ولكن يجب عدم اغفال أهمية النواحي الإنسانية مثل بناء العلاقات وفهم السياق الثقافي خلال رحلة التعلم.

أما بالنسبة للسياحة، فهي نافذة أخرى لفهم ثراء الحضارات عبر الزمن، بدءًا من دمشق القديمة مروراً بعصر النهضة في فلورنسا وحتى الجمال الطبيعي للجزر الاستوائية.

وفي النهاية، الواقع الاقتصادي اليوم يجبر الكثيرين على اختيار طريق النجاح المهني على حساب الحياة الشخصية مما يستوجب وضع سياسات اقتصادية اجتماعية لتحقيق نوع من العدالة والتوازن الاجتماعي.

1 Mga komento