الذكاء الاصطناعي لن يحقق أبداً التوازن بين حرية التعبير والمسؤولية الاجتماعية.

في الواقع، يمكن أن يكون أداة لتعزيز الانحيازات الموجودة بالفعل.

تطوير خوارزميات ذكية مع شفافية ومراجعة مستمرة لا يحل المشكلة، بل يعقدها أكثر.

لماذا؟

لأن الانحيازات البشرية تتسرب إلى الخوارزميات من خلال البيانات التي تُغذيها.

حتى الإشراف البشري ليس حلاً، فالبشر أنفسهم غير موضوعيين.

الحل الحقيقي يكمن في إعادة تعريف حرية التعبير في العالم الرقمي، مع التركيز على التعليم والوعي بدلاً من الاعتماد الكامل على التكنولوجيا.

ما رأيكم؟

هل الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون حلاً أم هو مجرد وهم؟

#خطيرة #الحسني

11 Kommentarer